وقال ابن حجر في «موافقة الخُبْر الخَبَر»(٢/ ١٨٤): هذا حديث حسن … ولا يَضر الجهل بحال الأبناء المذكورين فإن كثرتهم تَجبر ذلك، واللَّه أعلم.
• الخلاصة: قال الباحث/ إبراهيم بن عبد الرحمن: إن الشيخ قال له بتاريخ (١) شعبان (١٤٤١ هـ) الموافق (٢٥/ ٣/ ٢٠٢٠ م): لا أستطيع أن أصححه لجهالة الأبناء المذكورين.
وتابع وكيعا عدد منهم ابن مهدي ومحمد بن جعفر وأبو داود الطيالسي ويزيد بن هارون -.
• الخلاصة: أن الخبر منقطع بين سليم بن عامر وعمرو بن عبسة بتحريك الباء قاله أبو حاتم في كما في «المراسيل» وكتب شيخنا مع الباحث/ محمد بن عيسى البرلسي بتاريخ ١/ ربيع أول ١٤٤٣ موافق ٧/ ١٠/ ٢٠٢١ م: منقطع.
• تنبيه: ذكر في ترجمة سليم بن عامر أنه قال استقبلت الإسلام من أوله وأنه لقي أبابكر وعمر وشهد فتح القادسية والصواب أن هذا في جبير بن نفير شيخ سليم بن عامر وهناك راو آخر اسمه سليم بن عامر لقي أبا بكر وعمر انظر: «الاستيعاب» و «تهذيب الكمال».