للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وخالفهم معمر فزاد مرفوعًا: قَوْله تَعَالَى: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ﴾ أخرجه عبد الرزاق في «تفسيره» (٤٤٦)، وابن أبي حاتم في «تفسيره» (٣٩٦٧)، والطبري في «تفسيره» (١/ ٢٥).

وتابع بهزا دون الآية عمرو بن دينار كما عند أحمد (٢٠٠١١) ضمن متن طويل.

وأيضًا الجريري كما عند أحمد (٢٠٠٢٥) وعبد بن حميد (٤٠٩) من طريق حماد بن سلمة عنه.

وقال الترمذي: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ، وَقَدْ رَوَى غَيْرُ وَاحِدٍ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ نَحْوَ هَذَا، وَلَمْ يَذْكُرُوا فِيهِ ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ﴾.

وأخرجه أحمد (١١١٩٣) من حديث أبي سعيد وفي سنده علي بن زيد بن جدعان ضعيف.

سبق من تحقيقي «دفع إيهام الاضطراب».

<<  <  ج: ص:  >  >>