للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وصالح بن حسان الأنصاري ضعيف.

وأخرجه أبو داود في «سُننه» رقم (١٤٨٥) من طريق عبد الله بن يعقوب، عمن حدثه عن محمد بن كعب.

وأخرجه أبو داود في «سُننه» (١٤٩٢): حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ حَفْصِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ، عَنِ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ أَبِيهِ، «أَنَّ النَّبِيَّ كَانَ إِذَا دَعَا فَرَفَعَ يَدَيْهِ، مَسَحَ وَجْهَهُ بِيَدَيْهِ»

- رواه عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه، عن قُتيبة، وقال: أحسب قُتيبة وَهِم فيه، يقولون: عن خَلَّاد بن السائب عن أبيه.

- وقال ابن حجر: أظن الغلط فيه من ابن لَهيعة; لأن يحيى بن إسحاق السَّيْلَحِينِيّ من قدماء أصحابه، وقد حَفِظ عنه حِبان بن واسع، وأما حفص بن هاشم، فليس له ذكر في شيء من كتب التواريخ، ولا ذَكَر أحد أن لابن عتبة ابنًا يسمى حفصًا.

• الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث/ المهندس طارق بن محجوب القليوبي، إلى ضعفه من كل طرقه، وكَتَب: جزاك الله خيرًا.

<<  <  ج: ص:  >  >>