• والخلاصة: أن أباحاتم الرازي خطأ الرفع من طريق بشر بن السري ولم يذكر المتابعات له وأعل طريق القعنبي بالإرسال وكتب شيخنا مع الباحث/ أبي عائشة محمد بن جمال الجيزاوي بتاريخ الخميس ٦ ربيع الآخَر (١) موافق ١١/ ١١/ ٢٠٢١ م: ورجح أبو حاتم المرسل. ا هـ.
وذكر الباحث أنه سأل شيخنا على تصحيح العلامة الألباني والشيخ شعيب ٩ لهذا الخبر فعلل المرفوع لأمور:
١ - نزول السند.
٢ - الرواه عن حماد ليسوا من أصحابه.
٣ - ترجيح أبي حاتم الإرسال.
وأفاد الباحث أحمد النمر أن الرواه عن حماد في الرفع سلكوا الجادة وأنه على شرط مسلم ولم يخرجه.