الصحة، لكن فيه عبد الله بن أبي نَهِيك، وثقه النَّسَائي والعِجلي، وذَكَره ابن حِبان، وليس له إلا هذا الحديث في الكتب الستة.
• الخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث/ محمد بن باسم، بتاريخ (٨) جمادى الأولى (١٤٤٣ هـ) الموافق (١٢/ ١٢/ ٢٠٢١ م): أصح من ذلك حديث: «ما أَذَنَ الله لشيء» والحديث بلفظ: «ليس منا» لا يصح، والله أعلم.
حديث ابن أبي مُلَيْكَة لا تطمئن النفس إليه:
١ - الطرق إليه ضعيفة.
٢ - اختلاف شيوخه.
• تنبيه: أَسْلَمُ متن لهذا الخبر وأصح: «ما أذن الله لشيء … » فقد اتُّفِق عليه من حديث أبي هريرة. وانظر كلام الإمام أحمد في حديث:«ليس منا … » طريق أبي رافع عن ابن أبي مُلَيْكَة، أخرجه ابن ماجه (١٣٣٧).