• وقال الدارقطني: رَفْعه وهم، رواه الثوري ومَرْوان وغيرهما، عن العلاء بن خالد، موقوفًا.
• وقال ابن عمار الشهيد في «علل أحاديث مسلم»(ص: ٩٩): الْمَشْهُورُ عَنْ عَبْدِ اللهِ، مَوْقُوفًا. انْفَرَدَ بِهِ عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ، وَهُوَ مِنَ الأُصُولِ الَّتِي لَمْ يُخَرِّجْهَا الْبُخَارِيُّ. عُورِضَ بِأَصْلِهِ الْمَنْقُولِ مِنْهُ.
• الخلاصة: أن الأصوب فيه الوقف.
ثم بعد زمنٍ عَرَضه الباحث ناجي بن محمد السويسي، بتاريخ (١٥) مُحَرَّم (١٤٤٢ هـ) الموافق (٢٣/ ٨/ ٢٠٢١ م) فكَتَب شيخنا: الصواب الوقف. وقال: ربما يكون من الإسرائيليات.
• تنبيه: ستأتي وظائف وأعمال للملائكة ﵈، كمعاونة مَلَك الموت في قبض الأرواح، والمساءلة في القبر، وتوكيل مَلَكٍ بالسحاب، والملائكة السياحين في التماس مجالس العلم، والعلة من عدم التفل في الصلاة على اليمين لوجود مَلَك، ولَعْن الملائكة المرأة الناشز … إلخ.