١ - جرير بن حازم متفق عليها. ٢ - قرة بن خالد. ٣ - سليمان بن طرخان. ٤ - قتادة. ٥ - أبو الأشعث.
وخالفهم الأكثرون وهم عشرة - ابن عون ويونس بن عبيد ومنصور وحميد والمبارك وسماك بن عطية والربيع بن صبيح وعلي بن زيد بن جدعان وإسماعيل بن مسلم وعوف- فقدموا الحنث على التكفير.
• والخلاصة: كتب شيخنا مع الباحث سيد بن عبد العزيز بتاريخ ٢٥ جمادى الأولى ١٤٤٤ موافق ١٩/ ١٢/ ٢٠٢٢ م: هشام بن حسان في روايته عن الحسن البصري كلامًا وخالف الجماهير عن الحسن في متنه وينظر هل أعل روايته أحد من العلماء هنا فإنها هنا ليست بمستنكرة. ا هـ.
٢ - قال الإمام الترمذي في «العلل الكبير»، رقم (٤٥٧): حدثنا محمود بن غَيْلَان، حدثنا الفضل بن موسى، وأبو أحمد الزُّبيري، قالا: حدثنا مِسْعَر، عن مَعْبَد بن خالد، عن عبد الله بن يَسَار، عن قُتَيْلة -امرأة من جُهَيْنة- أن يهوديًّا أَتى النبي ﷺ، فقال: إنكم تُنَدِّدون، وإِنكم تُشْرِكون، تقولون: ما شاء الله وشئتَ، وتقولون: والكعبةِ. فأَمَرهم النبي ﷺ أن يقولوا: ورَبِّ الكعبة، ويقول أحدهم: ما شاء الله، ثم شئتَ.
سألتُ محمدًا عن هذا الحديث؟
فقال: هكذا رَوَى مَعْبَد بن خالد، عن عبد الله بن يَسَار، عن قُتَيْلة، وقال منصور: عن عبد الله بن يَسَار، عن حُذيفة.