٣ - حفص بن ميسرة.
٤ - هشام بن سعد. ثلاثتهم عند أبي داود (١٠٢٧) تعليقا.
رجح الوصل أحمد كما في «التمهيد» لابن عبد البر، وكذا الدارقطني في «علله» (٢٧٧٤) والنووي.
• والخلاصة: كتب شيخنا مع الباحث عبده بن غانم بتاريخ ٢٨ جمادى الأولى ١٤٤٤ موافق ٢٢/ ١٢/ ٢٠٢٢ م: الموصول صحيح.
ثم سأله الباحث عن زيادة ابن عجلان: «وكانت السجدتان نافلة» فأجل الجواب لوقت لاحق.
ويرى الباحث أنها شاذة لتفرد ابن عجلان وإليها أشار ابن تيمية (١)؛ لأنه يرى الوجوب ونسبه للجمهور.
(١) في «مجموع الفتاوى» (٢٣/ ٢٩): وقد احتج بعضهم بما روي أن النبي ﷺ قال في حديث الشك: ﴿كانت الركعة والسجدتان نافلة﴾ وهذا لفظ ليس في الصحيح … إلخ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute