للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

رَسُولَ اللَّهِ وَهُوَ يُصَلِّي، فَلَمْ أُصَلِّ مَعَهُ، فَلَمَّا فَرَغَ قَالَ: «مَا مَنَعَكَ أَنْ تُصَلِّيَ مَعَنَا؟» قُلْتُ: صَلَّيْتُ فِي بَيْتِي. قَالَ: «فَصَلِّ مَعَنَا».

وخالف الليثَ في السند ابنُ إسحاقَ، أخرجه أحمد (١٧٨٩٠).

• الخلاصة: كتب شيخنا مع الباحث: سمير قريش، بتاريخ (٢٨) من ذي القعدة (١٤٤٣)، موافق (٢٨/ ٦/ ٢٠٢٢ م): إذا فاضلنا، فسنقول: رواية الليث أصح إن ثبت السند إليه ا هـ.

ويرى الباحث صحة السند إليه، لكن لم يقف على تصريح لقتادة بالسماع.

<<  <  ج: ص:  >  >>