للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لَهُ فِي قَبْرِهِ، وَنَوِّرْ لَهُ فِيهِ» (١).

وثمة صيغ أخرى.

ومن الشعر:

إني معزيكَ لا أنيِّ على ثقة … مِنَ الخُلودِ، وَلكنْ سُنَّةُ الدِّينِ

فما المُعَزِّي بباقٍ بعدَ صاحِبِهِ … ولا المُعَزَّى وإنْ عاشَا إلى حَينِ (٢)


(١) أخرجه مسلم (٩٢٠).
(٢) انظر: «دواوين الشعر العربي على مر العصور» (٩/ ٢٥٦).

<<  <  ج: ص:  >  >>