للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الطِّيبُ، وَالنِّسَاءُ، وَجُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلَاةِ».

وليث هو ابن أبي سليم ضعيف. وابن التيمي هو معتمر بن سليمان التيمي وهو وأبو ثقتان.

• المرسل الثاني:

أخرجه أحمد في «الزهد» رقم (٢٣٥٨):

حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا أَبُو الْمَلِيحِ، عَنْ مَيْمُونٍ قَالَ: «لَمْ يُصِبِ النَّبِيُّ مِنْ نِعَمِ الدُّنْيَا إِلَّا النِّسَاءَ وَالطِّيبَ».

وتابع حسين بن محمد عبد الله بن جعفر الرقي أخرجه ابن سعد في «الطبقات» (١/ ٣٠٤) وسند أحمد صحيح إلى ميمون وعبد الله بن جعفر.

• والمرسل الثالث:

ما أخرجه ابن سعد في «الطبقات» (١/ ٣٤٢) رقم (٩٩٧):

أَخبَرنا موسَى بن إِسماعيلَ، أَخبَرنا أَبو بِشرٍ صاحِبُ البَصريِّ، عَنْ يونُسَ، عَنْ الحَسَن قالَ: قالَ رَسولُ الله : «ما أَحبَبتُ مِنْ عَيش الدُّنيا إِلاَّ الطّيبَ والنِّساءَ».

وأبو بشر فقال فيه أبو زرعة: ليس بالقوي.

ووثقه تلميذه موسى بن إسماعيل والبزار وذكره ابن حبان. وعليه فإسناده صحيح.

<<  <  ج: ص:  >  >>