(٢) «سؤالات ابن الجُنيد» (ص ٢٧٢). (٣) وكلام ابن مَعِين في هذا الراوي قرينة لتفسير «ليس به بأس» عنده بمعنى الثقة. ومما يؤيد ذلك سؤال ابن أبي خيثمة في «التاريخ» (١/ ٢٢٧ (: قلتُ ليحيى بن مَعِين: إنك تقول: (فلان ليس به بأس) و (فلان ضعيف)؟ قال: إذا قلتُ لك: (ليس به بأس) فهو ثقة، وإذا قلتُ لك: (هو ضعيف) فليس هو بثقة، لا يُكْتَب حديثه. ومثل ابن مَعِين البغدادي (ت/ ٢٣٣) في (ليس به بأس) دُحَيْم عبد الرحمن بن إبراهيم البغدادي (ت/ ٢٤٥). انظر: «المدخل إلى علم الجَرْح والتعديل» (ص/ ١٧٢ حتى ١٧٤) ط/ دار المودة، لأخينا الباحث أبي محمد حازم الشربيني حفظه الله. (٤) وُلد بإمبابة بالجيزة، رَاجَع وقَدَّم له شيخنا: ١ - «منهج السلف في علاج المس والسِّحر» ط/ شركة زاد للنشر. ٢ - «أحكام التبرك» تحت الطبع. ٣ - «المهدي المُنتظَر خليفة آخِر الزمان» تحت الطبع. (٥) «الصحيحة» رقم (١٥٣٢).