للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وابن حبان (١٣٨٩)، وابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (٢٤٧٦).

• والخلاصة: أن رواية شعبة وإسرائيل أصح؛ لأنهما أقوى في سماك ومنصوص على شعبة أنه سمع منه قديمًا وإخراج مسلم لهذا الوجه ولكون رواية حماد بن سلمة عن سماك جاءت في مسلم على المتابعة (١).

أما شيخنا فكتب مع الباحث: كريم بن محمد بتاريخ (٣٠) صفر (١٤٤٤ هـ) الموافق (٢٦/ ٩: ٢٠٢٢ م): تراجع كتب العلل إن لم تكن روجعت.

هل راجعت ترجمة طارق بن سويد من الإصابة وهل راجعت سماع علقمة منه؟


(١) رقم (١٨٢١) حَدَّثَنَا هَدَّابُ بْنُ خَالِدٍ الْأَزْدِيُّ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، قَالَ: سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ يَقُولُ: «لَا يَزَالُ الْإِسْلَامُ عَزِيزًا إِلَى اثْنَيْ عَشَرَ خَلِيفَةً»، ثُمَّ قَالَ كَلِمَةً لَمْ أَفْهَمْهَا، فَقُلْتُ لِأَبِي: مَا قَالَ؟ فَقَالَ: «كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ».

<<  <  ج: ص:  >  >>