٣ - الشنقيطي في «الأحاديث النبوية في فضائل معاوية بن أبي سفيان»(ص: ١٥): هو حديث مشهور له طرق و شواهد كثيرة مرسلة أو متصلة تقويه وتثبت أنه ليس فيه تفرد.
٤ - العلامة الألباني في «صحيحه» رقم (٣٢٢٧).
٥ - يفهم من كلام ابن عدي في «الكامل»(٨/ ١٤٨) أنه يقوي الخبر وقد ذكره في ترجمة معاوية بن صالح وقال: وهذا عن يُونُس بهذا الإسناد يرويه عنه معاوية بن صالح، ولمعاوية بن صالح غير ما ذكرت حديث صالح، عند ابن وهب عنه كتاب، وعند أبي صالح عنه كتاب، وعند ابن مهدي ومعن عنه أحاديث عداد، وحدث عنه الليث وبشر بن السري وثقات الناس، وما أرى بحديثه بأسًا، وَهو عندي صدوق، إلا أنه يقع في أحاديثه إفرادات.
• والخلاصة: أن الخبر بهذه الطرق يرتقي القدر المشترك لدي وبخاصه أنه في باب الدعوات والفضائل أما شيخنا -حفظه الله-فيرى ضعفه معي هنا ومن قبل مع د محمد ياسين.