أخرجه الطبراني في «الدعاء»(٤٨٩) ولوين في «جزئه»(٧٣).
٤ - ذياب بن محمد وهو مجهول.
أخرجه الدولابي في «الكنى»(١٢٤٥).
• والخلاصة: أن رواية مالك مقدمة على هؤلاء ولها حكم الرفع (١) في حين انتهى شيخنا إلى وقفه ولم يتعرض لحكم الرفع مع الباحث طارق بن جمال البيلي بتاريخ (١٧) جمادى الأولى (١٤٤٤ هـ) موافق (١٠/ ١/ ٢٠٢٣ م).
قَالَ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى في «الأم»(١/ ٢٨٩):