للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وتابع عكرمة تسعة - سعيد بن جبير. أخرجه اللالكائي (٢٤) مجاهد أخرجه الطبري من رواية ابن جريج عنه وعلي بن أبي طلحة (١) كما عند الطبري والبيهقي في «الأسماء والصفات» (٧٤٧)، وعمرو بن دينار أخرجه البيهقي في «الأسماء والصفات» (٧٤٧)، وعطاء (٢) كما في «الرد على الجهمية» وعطية بن سعد من سلسلة العوفيين أخرجه الطبري. الضحاك كما عند الطبري.

• والخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث: محمد بن باسم بتاريخ (١٣) جمادى الأولى (١٤٤٤) موافق (٧/ ١٢/ ٢٠٢٢ م) إلى صحته بالمجموع وركز على طريقي سعيد بن جبير (٣) وعكرمة.


(١) وتارة بإسقاطه من رواية معاوية عنه عند الطبري والظاهر أن في الرواية سقطًا لشهرة الرواية بذلك.
(٢) والراوي عنه ابن جريج والأشهر أنه ابن أبي رباح.
(٣) تنبيه: جاء من قول سعيد بن جبير عند الطبري مقتضبًا مختصرًا لكن في سنده مهران صدوق له أوهام سيء الحفظ. وجاء مطولًا بزيادة عند السيوطي في «الدر المنثور» (٨/ ٢٥٥): أخرج عبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر عَنْ سعيد بن جُبَير أَنه سُئِلَ عَنْ قَوْله: ﴿يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ﴾ فَغَضب غَضبًا شَدِيدًا وَقَالَ: إِنْ أَقْوَامًا يَزْعمُونَ أَنْ الله يكْشف عَنْ سَاقه وَإِنَّمَا يكْشف عَنْ الْأَمر الشَّديد.

<<  <  ج: ص:  >  >>