• وله شاهد ضعيف بنحوه من حديث أبي هريرة أخرجه الحاكم في «مستدركه»(٤/ ٦٣٢) رقم (٨٥٠٢):
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ الْفَقِيهُ، ثَنَا هِلَالُ بْنُ الْعَلَاءِ الرَّقِّيُّ، ثَنَا عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ الْكِلَابِيُّ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو، ثَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ﵁، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، قَالَ:«تَكُونُ فِتْنَةٌ يَقْتَتِلُونَ عَلَيْهَا عَلَى دَعْوَى جَاهِلِيَّةٍ، قَتْلَاهَا فِي النَّارِ» وفي سنده عمرو بن عثمان الكلابي ضعيف. وأحمد بن سلمان شيخ الحاكم قال فيه الدارقطني حدث من كتاب غيره بما لم يكن في أصوله.
• والخلاصة: انتهى شيخنا إلى ضعفه مع الباحث طارق بن جمال البيلي بتاريخ عام (١٤٤٤) موافق (٢٠٢٢ م).