ومداره على عثمان بن أبي عاتكة وقد ترجمه الشيخ المعلمي فقال:"عثمان على كل حال ضعيف، كان قاصًّا يذكر في قصصه الأحاديث فيهِم ويغلط، وفي السند إليه هشام بن عمّار وهو ثقة، إلا أنه كان بأخرة يتلقن".
• الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث: أحمد بن عبد الباسط بتاريخ (١٤٤٤) موافق (٢٠٢٢ م): إلى ضعفه وأن علته عثمان بن أبي عاتكة.