وتابع سليمانَ بن بلال يحيى الأنصاريُّ، أخرجه أحمد (١١٧٣٥)، وابن ماجه (١١٧٣٥)، وتابعهما عُبيد الله العُمَري، أخرجه أحمد (١١٢١٤).
• الخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث: أحمد النمر، بتاريخ (١٩) صفر (١٤٤٤ هـ) الموافق (١٥/ ٩/ ٢٠٢٢ م): في نهار العبدي وتوثيقه لا تطمئن النفس إليه، والله أعلم. اه.
في حين يَرَى الباحث أن رواية نَهَارٍ العبدي مختصرة من الأخرى؛ لأمرين:
١ - الكلام في نَهَارٍ العبدي، وقد سبق.
٢ - التشابه في بعض فقرات المتن:(مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَ الْمُنْكَرَ تُنْكِرُهُ؟).
• تنبيه: مما يُقَوِّي أنهما خبران اتساعُ المَخْرَج، وأن رواية نَهَارٍ العبدي تَدْخُل في الأحاديث القدسية، والآخَر في النبوية.