وخالفهما قيس بن الربيع فقال: عن سعيد عن عباية عن جَده عن عمر. وروايتهما أصوب، وقال الدارقطني في «العلل»: والصواب رواية الثوري وأخيه عمر.
وكَتَب شيخنا مع الباحث حسام الدين، بتاريخ (٢٨) صفر (١٤٤٥ هـ) الموافق (١٣/ ٩/ ٢٠٢٣ م): أصح الطرق عباية عن عمر، وهو ضعيف لعدم سماع عباية بن رفاعة من عمر (١).