١ - ضَعْف أبي جعفر في الربيع، فقد قال ابن حِبان في ترجمة الربيع: الناس يتقون من حديثه ما كان من رواية أبي جعفر عنه؛ لأن في أحاديثه عنه اضطرابًا كثيرًا.
وقال في ترجمة أبي جعفر (١): كان ينفرد بالمناكير عن المشاهير، لا يعجبني الاحتجاج بخبره إلا فيما وافق الثقات، ولا يجوز الاعتبار بروايته فيما يخالف الأثبات.
٢ - إشارة الترمذي إلى الوقف.
٣ - الكلام في الراويين عن أبي جعفر.
وانتهى شيخنا مع الباحث علي بن محمد القناوي، بتاريخ (١٠) ربيع الآخِر (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢٥/ ١٠/ ٢٠٢٣ م) إلى ضعفه.
(١) قال فيه أبو حاتم: ثقة صدوق صالح الحديث. وقال مرة أخرى: شيخ يهم كثيرًا. وقال ابن المَديني: يُكتَب حديثه إلا أنه يخطئ. وقال النَّسائي: ليس بالقوي في الحديث.