ووافق أبا داود ابنُ خُزيمة في «صحيحه»(٣٥٢)، والطبراني في «الأوسط»(٨٦٩٤)، والدارقطني في «العلل»(٦/ ١٨٤) وغيرهم.
تنبيه: هناك مَنْ صَحَّح سياق أسامة، منهم البيهقي في «السُّنن الكبرى»(١٧٠٠)، والحازمي كما في «تحفة الأحوذي»(٢/ ٤٥)، والخَطَّابي في «فتح الباري»(٥/ ١٦٦).
والخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث محمد بن السيد الفيومي، بتاريخ (٥) رمضان (١٤٤٤ هـ) الموافق (٢٧/ ٣/ ٢٠٢٣ م):