للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ولم يقف الباحث على أنه من أوهام أبي همام (١)، لكن خالفه جرير بن عبد الحميد (٢) وغيره فأرسلوه، كما قال الدارقطني في «علله» (٢٠٨٤) وقال: وهو الصواب.

الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث أبي تيمية أحمد بن حامد بن عمران الدقهلاوي، بتاريخ (٩) ربيع الأول (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢٤/ ٩/ ٢٠٢٣ م) إلى أنه ضعيف لحال سعيد بن حيان، وأنه مُقِل ولم يُخرِج له البخاري ولا مسلم.


(١) وهو من رجال «الصحيحين» ووثقه البخاري وابن حبان والدارقطني.
(٢) وفي السند إليه عند الدارقطني أحمد بن عبد الله بن ميسرة، ضَعَّفه الدارقطني وابن عَدي وابن حبان.

<<  <  ج: ص:  >  >>