للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥ - سعيد بن جبير، أخرجه أحمد (١٩٣٦٩) (١).

٦ - داود بن أبي هند، ذَكَره البخاري تعليقًا، ووَصَله أبو داود (٢٨٥٣)، من طريق الحسين بن معاذ؛ وكان ثبتًا في عبد الأعلى (٢).

ورواه مرى بن قطري عن عديّ، كما عند أبي داود (٢٨٢٤) فأتى بسؤال آخَر. ومري بن قطر مقبول

الخلاصة: أَقَر شيخنا الباحث سيد بن عبد العزيز الشرقاوي على تفرد عاصم بالزيادة، وهي متفق عليها. وذلك بعد شروق (٣) صفر (١٤٤٥ هـ) الموافق (١٩/ ٨/ ٢٠٢٣ م).


(١) اختُلف في الرواية عن سعيد بن جبير، ففي طريق شعبة عن أبي بشر عن سعيد عند أحمد (١٩٣٦٩): «بعد ليلة»، وكذلك رواه شعبة عن عبد الملك بن ميسرة عن سعيد، كما عند أحمد (١٩٣٧٦).
وقال هشيم عن أبي بشر به: «فيغيب عنه ليلة أو ليلتين» على الشك. أخرجه أحمد (١٩٣٦٩).
(٢) وخالفه ابن أبي شيبة في «مصنفه» (١٩٦٨)، أن عَدِيّ بن حاتم قال: يا رسول الله … مرسلًا.
ورواه كذلك حماد بن سلمة، كما في «غريب الحديث» (٢/ ٣٦٩).

<<  <  ج: ص:  >  >>