وأخرجه مسلم رقم (١٤٧٤): حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ، وَهَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللهِ قَالَا: حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، به.
الخلاصة: سبق في «سلسلة الفوائد» ما أخرجه الإمام أحمد في «مسنده» رقم (٢٤١٠٠): حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ:«كَانَ أَحَبُّ الشَّرَابِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ الْحُلْوَ الْبَارِدَ» وخالف سفيانَ الجماعة فأرسلوه كما سبق.
لكن هل اختُصر هذا المتن من القصة السابقة أو هما حديثان؟ الظاهر لي الأول. بتاريخ (١٣) محرم (١٤٤٤ هـ) الموافق (١١/ ٨/ ٢٠٢٢ م).
ثم عَرَضه الباحث إسماعيل بن حامد، بتاريخ (٢٤) شعبان (١٤٤٤ هـ) الموافق (١٦/ ٣/ ٢٠٢٣ م) فانتهى إلى صحة المتفق عليه.