للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والخلاصة: أن وجهة مَنْ يصحح هي الحُكْم على سند الوليد بن مسلم (١) ومَن تابعه بالصحة. وهو اختيار العَلَّامة الألباني ، ووجه الوقف مرجوح. ووجهة مَنْ يُضعِّف هي تقليد علماء العلل في تقديم رواية حماد بن سلمة على هشام بن حسان في أنس بن سيرين؛ لكونه زاد وسَلَك غير الجادة.

وكَتَب شيخنا مع الباحث محمد بن رمضان بن شرموخ، بتاريخ (٧) محرم (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢٥/ ٧/ ٢٠٢٣ م): السند به علة تضعفه.


(١) الوليد صَرَّح بالتحديث.

<<  <  ج: ص:  >  >>