٢ - أبو داود الطيالسي كما في «مسنده»(٢٢٨٣)، ولفظه: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «أَطْيَبُ الطِّيبِ الْمِسْكُ».
٣ - هاشم بن القاسم، أخرجه أحمد (١١٨٣٢)، ولفظه: ذُكِرَ الْمِسْكُ عِنْدَ النَّبِيِّ ﷺ فَقَالَ: «أَوَلَيْسَ مِنْ أَطْيَبِ الطِّيبِ؟».
ورواه الجماعة- الطيالسي في «مسنده»(٢٢٧٤)، ومسلم بن إبراهيم، أخرجه أبو داود في «سننه»(٣١٥٨)، وابن مهدي وزيد بن الحُباب كما عند أحمد (١١٣١١، ١١٥٩٠)، وأُمية بن خالد كما عند النسائي (٢٠٤٤)، وعبد الوارث كما عند الحاكم في «مستدركه»(١٣٣٦) - عن المستمر بن الريان عن أبي نضرة عن أبي سعيد، مرفوعًا مختصرًا.
وخالفهم عثمان بن عمر، كما عند أحمد (١١٣٦٤) بالقصة مطولة.
الخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث سلمان بن عبد المقصود الكردي، بتاريخ (١) جمادى الأولى (١٤٤٥ هـ) الموافق (١٥/ ١١/ ٢٠٢٣ م): احكم على السند، والله أعلم أخشى من الإدراج أو الاختصار المُخِل، فالله أعلم. اه.