الرَّجُلُ الْقَوْمَ فَقَالُوا لَهُ: (قَحْطًا) فَقَحْطًا لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ».
وتابع أبا الوليد أبو عمر الضرير، أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير» (٨١٣٦)، وفي «الأوسط» (٢٥١٤).
وقيس الفِهْري مُختلَف في سماعه من النبي ﷺ، قال ابن عبد البر: يَنفون سماعه. ونَقَل أبو حاتم عن رجل من ولد الضحاك، أن النبي ﷺ مات، وهو ابن سبع سنين.
وعلى ما سبق فالسند يُحسَّن، وصححه العَلَّامة الألباني في «الصحيحة» (١١٨٩).
الخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث أبي الحسن إبراهيم بن فَرَّاج، بتاريخ (٣٠) شعبان (١٤٤٤ هـ) الموافق (٢٢/ ٣/ ٢٠٢٣ م):
١ - نزول السند.
٢ - الخلاف في صحبة الضحاك.
٣ - الخلاف في سماع حماد من الجُريري، هل قبل الاختلاط أم بعده؟
٤ - غرابة المتن.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute