٢ - أبو خالد الأحمر، أخرجه ابن أبي حاتم في «تفسيره»(٤٨٧٢).
٣ - عبد الوهاب بن عطاء، أخرجه أحمد (٦٨٤٥، ٦٥٧١).
٤ - هارون بن أبي عيسى، أخرجه العُقيلي (٤/ ٣٥٨) وقال: لا يُتابَع عليه.
والخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث طارق بن جمال بن البيلي، بتاريخ (٢) ذي الحجة (١٤٤٤ هـ) الموافق (٢٠/ ٦/ ٢٠٢٣ م) إلى تحسينه، والآية تَشهد له، وهي قوله تعالى: ﴿وَمَنْ كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ﴾ [النساء: ٦].
وكان قد كَتَب: رَاجِع ترجمة الحسين بن ذكوان. ورَاجِع المنتقد على عمرو