للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الخلاصة: أن مداره على حمزة بن أبي أسيد، ذَكَره ابن حبان في «الثقات» وأَخْرَج له البخاري ورَوَى عنه جمع، وقال ابن حجر: صدوق.

وكَتَب شيخنا مع الباحث محمد بن شرموخ، بتاريخ (٢٢) ربيع الأول (١٤٤٥ هـ) الموافق (٧/ ١٠/ ٢٠٢٣ م): صحيح، وللمعنى شواهد (١).


(١) أخرج البخاري (٣٧٨٣) ومسلم (٧٥): عَنِ البَرَاءِ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ أَوْ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ : «الأَنْصَارُ لَا يُحِبُّهُمْ إِلَّا مُؤْمِنٌ، وَلَا يُبْغِضُهُمْ إِلَّا مُنَافِقٌ، فَمَنْ أَحَبَّهُمْ أَحَبَّهُ اللهُ، وَمَنْ أَبْغَضَهُمْ أَبْغَضَهُ اللهُ».

<<  <  ج: ص:  >  >>