الخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث نصر بن حسن الكردي، بتاريخ (٢٢) ربيع الأول (١٤٤٥ هـ) الموافق (٧/ ١٠/ ٢٠٢٣ م): الأكثرون - على ما أورده نصر -حفظه الله- على أن القنوت بعد الركوع.
وقول عبد العزيز بن صُهيب يُخشَى أن يكون معلقًا عند خ (١)، فالله أعلم، ومما يُشعِر بذلك أن العلماء وَهَّمُوا عاصمًا لمَّا ذَكَر القنوت قبل الركوع، ولم يتعرضوا لرواية عبد العزيز.