للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قَالَ: سَمِعْتُ عَمْرُو بْنَ حُرَيْثٍ قَالَ: سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ زَيْدٍ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ يَقُولُ: «الكَمْأَةُ مِنَ المَنِّ، وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ».

وخالف محمدَ بن جعفر وغيره يزيدُ بن هارون فزاد: «والعجوة من الجنة» أخرجه أبو عَوانة (٨٣٤٧).

٢ - سفيان الثوري، كما عند البخاري (٤٤٧٨) وأبي عَوانة (٨٣٥٧) وأحمد (٢٦٣٤) وزاد: وفي يده كمأة فقال: تدرون ما هذا؟ هذا من المن. وإسنادها صحيح.

٣ - جرير بن حازم، أخرجه مسلم وغيره.

٤ - محمد بن شبيب، أخرجه أحمد (٩٦١).

٥ - عمر بن عبيد، أخرجه مسلم وأحمد (١٦٣٢).

٦ - شهر بن حوشب (١)، أخرجه مسلم.

٧ - معتمر بن سليمان، أخرجه ابن أبي شيبة (٢٣٦٩٣) وغيره.

خالفهم سفيان بن عيينة في رواية الجمهور عنه، فزاد كرواية طريف.

الخلاصة: كَتَب شيخنا معي بتاريخ (١٩) صفر (١٤٤٥ هـ) الموافق (٤/ ٩/ ٢٠٢٣ م): يبدو- والله أعلم- أن لفظة «الذي أَنْزَل الله على بني إسرائيل» مُدرَجة، قولُ بعض الرواة.

زيادةُ «والعجوة من الجنة» لا تصح كذلك.


(١) رواه تارة عن أبي هريرة عند النسائي (٦٨٤٦)، وشهر ضعيف.

<<  <  ج: ص:  >  >>