وخالف محمدَ بن جعفر وغيره يزيدُ بن هارون فزاد:«والعجوة من الجنة» أخرجه أبو عَوانة (٨٣٤٧).
٢ - سفيان الثوري، كما عند البخاري (٤٤٧٨) وأبي عَوانة (٨٣٥٧) وأحمد (٢٦٣٤) وزاد: وفي يده كمأة فقال: تدرون ما هذا؟ هذا من المن. وإسنادها صحيح.
٣ - جرير بن حازم، أخرجه مسلم وغيره.
٤ - محمد بن شبيب، أخرجه أحمد (٩٦١).
٥ - عمر بن عبيد، أخرجه مسلم وأحمد (١٦٣٢).
٦ - شهر بن حوشب (١)، أخرجه مسلم.
٧ - معتمر بن سليمان، أخرجه ابن أبي شيبة (٢٣٦٩٣) وغيره.
خالفهم سفيان بن عيينة في رواية الجمهور عنه، فزاد كرواية طريف.
الخلاصة: كَتَب شيخنا معي بتاريخ (١٩) صفر (١٤٤٥ هـ) الموافق (٤/ ٩/ ٢٠٢٣ م): يبدو- والله أعلم- أن لفظة «الذي أَنْزَل الله على بني إسرائيل» مُدرَجة، قولُ بعض الرواة.
زيادةُ «والعجوة من الجنة» لا تصح كذلك.
(١) رواه تارة عن أبي هريرة عند النسائي (٦٨٤٦)، وشهر ضعيف.