للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وضَرَب الإمام أحمد على روايته عنه، كما رآه أبو زُرْعَة.

وقال الذهبي: أَعْرَضَ عنه مسلم لكونه قال: مَنْ قال: «القرآن مخلوق» لم أُعنِّفه.

دَفَع عنه عبدوس تهمة التجهم.

ولما سألتُ شيخنا عن خلاصته في هذه الترجمة التي ناقشها الباحث إبراهيم بن سليمان بن كُريِّم، بتاريخ (١٥) رمضان (١٤٤٤ هـ) الموافق (٦/ ٤/ ٢٠٢٣ م).

قال: ما تكلموا في حفظه، إنما في مُعتقَده من ناحيتين:

أ-التشيع.

ب-خَلْق القرآن أو التجهم؛ لأنه لا يُنكِر على مَنْ قال بخلق القرآن. اه.

<<  <  ج: ص:  >  >>