للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثُمَّ لَا يُتِمُّونَ الصَّلَاةَ، فَلَا تَفْعَلُوا ذَلِكَ؛ فَإِنَّمَا يَقْصُرُ الصَّلَاةَ مَنْ كَانَ شَاخِصًا (١) أَوْ بِحَضْرَةِ عَدُوٍّ».

تابع حَجاحًا رَوْحُ بن عُبَادة وأبو عمر، كلاهما عند الطحاوي في «معاني الآثار» (٢٤٨٣).

وتَكلَّم الإمام أحمد في رواية حماد عن أيوب عمومًا.

وخالف حمادًا جماعة - ابن عُلَيَّة كما عند ابن أبي شيبة (٨١٥١) ومَعْمَر، كما عند عبد الرزاق (٤٢٨٥) والمعتمر بن سليمان وعبد الوهاب الثقفي، كما في «تهذيب الآثار» (١٣٦٠، ١٣٦١) - فرووه عن أيوب عن أبي قِلَابة: أخبرني مَنْ قرأ كتاب عثمان.

• الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث/ محمود العوفي، بتاريخ (٢٣) ربيع الآخر (١٤٤٣ هـ) الموافق (٢٨/ ١١/ ٢٠٢١ م) إلى ضعف إسناده.


(١) أي مسافرًا.

<<  <  ج: ص:  >  >>