للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بن غيلان وطاوس وبين عبيدة بن حسان وطاوس (١) أفاده أبو حاتم في «العلل» (٥٩٤).

وورد عن أنس مرفوعا أخرجه أبو نعيم في «الحلية» (٣/ ٧٢). وسنده ضعيف لأنه من رواية يحيى بن أبي كثير عن أنس ولم يسمه منه إنما رآه.

وورد عن الحسن مرسلا أخرجه عبد الرزاق في «مصنفه» (٥٥٥٩، ٥٥٦٠) وفي سنده رجل مبهم.

• الخلاصة: كتب شيخنا مع الباحث/ عبد الله بن سيد بتاريخ الاثنين ٢٣ من ذي الحجة ١٤٤٢ موافق ٢/ ٨/ ٢٠٢١ م: تالف الخبر.

ومنها ما أخرجه ابن ماجه رقم (١٦٣٧) - حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ سَوَّادٍ الْمِصْرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلَالٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَيْمَنَ، عَنْ عُبَادَةَ بْنِ نُسَيٍّ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : «أَكْثِرُوا الصَّلَاةَ عَلَيَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ؛ فَإِنَّهُ مَشْهُودٌ، تَشْهَدُهُ الْمَلَائِكَةُ، وَإِنَّ أَحَدًا لَنْ يُصَلِّيَ عَلَيَّ، إِلَّا عُرِضَتْ عَلَيَّ صَلَاتُهُ، حَتَّى يَفْرُغَ مِنْهَا» قَالَ: قُلْتُ: وَبَعْدَ الْمَوْتِ؟ قَالَ: «وَبَعْدَ الْمَوْتِ، إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَ عَلَى الْأَرْضِ أَنْ تَأْكُلَ أَجْسَادَ الْأَنْبِيَاءِ، فَنَبِيُّ اللَّهِ حَيٌّ يُرْزَقُ».

وفي سنده زيد بن أيمن لم يرو عنه إلا سعيد وهو وقال البخاري زيد بن أيمن عن عبادة بن نسي مرسل.


(١) والإسناد إليهما تالف.

<<  <  ج: ص:  >  >>