للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢ - «طبيبها الله» وهو الأصح.

٣ - دون اللفظين. أخرجه أحمد (٧١١٢).

• فالأرجح لديَّ أن الأكثر عن إياد (طبيبها الله) وهي رواية ابنه عنه.

بينما كَتَب شيخنا مع الباحث/ د. إبراهيم بن يوسف، على ترجمة أبي رَمْثَة: لا ينبني عليه اسم من أسماء الله، وهذا ما أختاره، ولك الحق في إبداء رأيك. وعليه، فيرى الباحث صحة الخبر بلفظ: (أنت الطبيب).

• في «فيض القدير» (٢/ ١٢٦): لكن تسمية الله بالطبيب إذا ذكره في حالة الاستشفاء، نحو (أنت المُداوِي) (أنت الطبيب) سائغ، ولا يقال: (يا طبيب) كما يقال: (يا حكيم) لأن إطلاقه عليه متوقف على توقيف.

<<  <  ج: ص:  >  >>