أ - أنه ينزل منزلة اليمين ففيه الكفارة للقياس على فتوى حفصة وأخيها - ابن عمر - وزينب﴾ في كفارة العتق (١).
ب - النظر للنية فإن أراد الزجر أو التهديد لا يقع وإن نوى يقع.
وقد سأل الباحث/ يوسف الحسيني شيخنا - حفظه الله - عن اختياره بتاريخ ٣١/ ١٠/ ٢٠٢١ م: فقال: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وبعد، فعن الطلاق المعلق وبعد بحث:
١ - لم أقف على أي حديث ثابت عن رسول الله ﷺ في شأنه وبتتبع الآثار عزي شيء إلى ابن مسعود لم أقف له على سند ثابت.