وتابع أبا بكر الحنفي عبد الأعلى كما عند البزار (٣٥٤٩) وشعيب بن إسحاق كما عند الطبراني في «الكبير»(٣١٤١) وروح في وجه كما في المصدر السابق وفي وجه بالإرسال كما عند أحمد (٢٠٢٩٤) وتابعه على الإرسال مخلد بن خالد أخرجه أبو داود (٤٠٤٨).
• والخلاصة: أن شيخنا انتهى مع الباحث/ محمد أبو عسكرية إلى انقطاعه؛ لأن الحسن لم يسمع من عمران.
ملخص أقوال العلماء في طيب النساء خارج البيت على قولين الجمهور على تحريمه وذهب بعض الشافعية إلى كراهته كراهة تنزية لأن أصل الطيب مباح والنهي في أبواب الآداب يحمل على الكراهة التنزيهية.