للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾ [لقمان: ٣٤] ".

وتابع محمدَ بن جعفر معاذ والد عُبيد الله، وتابع شُعبة محمدُ بن سَلَّام وجرير.

وخالفهم أبو عَوَانة فلم يقل: (عن رجل من بني عامر) أخرجه أبو داود (٥١٧٧) ورواه أبو الأحوص من رواية هناد عنه في وجه عند أبي داود (٥١٧٨): حُدِّثْتُ أن رجلًا.

• والخلاصة: أن رواية شعبة ومَن تابعه أرجح، وإسناده صحيح.

بينما كَتَب شيخنا مع الباحث/ أبي عمار عبد المقصود الكردي، بتاريخ (٤) جمادى الأولى (١٤٤٣ هـ) الموافق (٩/ ١٢/ ٢٠٢١ م): هل راجعتَ العلل؟

<<  <  ج: ص:  >  >>