للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢ - ومنها ما أخرجه البخاري (٣٣٢٦) وأيضًا رقم (١٢) ومسلم رقم (٣٩): «وَتَقْرَأُ السَّلَامَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ».

• وانظر مناقشة ماتعة للعَلَّامة الألباني في «الصحيحة» (٧٠٤) وقال في رقم (١٤١١): وهذا الاختلاف في لفظه يبدو لي - والله أعلم - أنه من سهيل نفسه؛ فإنه كان فيه بعض الضعف في حفظه. والله أعلم.

• الخلاصة: انتهى مع الباحث/ محمد بن لملوم بتاريخ ٢٥ ربيع أول ١٤٤٣ موافق ٣١/ ١٠/ ٢٠٢١ م: في ترجمة سهيل الأحاديث التى لم تنتقد نقبلها منه وهذا أهم حديث فيما ذكره ابن عدي في الأحاديث التي تفرد بها.

• فائدة: أخرج البخاري في «الأدب المفرد» رقم (١١١٣) - حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ ضِرَارِ بْنِ مُرَّةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: لَوْ قَالَ لِي فِرْعَوْنُ: بَارَكَ اللهُ فِيكَ، قُلْتُ: وَفِيكَ، وَفِرْعَوْنُ قَدْ مَاتَ.

• الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث/ أبي عمار الكردي بتاريخ ٢٩ صفر ١٤٤٣ هـ موافق ٦/ ١٠/ ٢٠٢١ م: إلى صحته وله فقه.

<<  <  ج: ص:  >  >>