وفي إسناده عبد الرحمن بن أبي عتيق قال فيه أحمد: لا أعلم إلا خيرا. وذكره ابن حبان: في الثقات. وقال الأزدي: صاحب نوادر وسمر وليس من أهل الحديث.
• الخلاصة: كتب شيخنا مع الباحث/ محمود بن الربيع الأسيوطي بتاريخ ١٦/ ذي القعدة ١٤٤٢ موافق ٢٧/ ٦/ ٢٠٢١ م: للمتن شواهد. ا هـ. - وهي ما سبق قبل ذلك -.
وأخرج أحمد في «مسنده» رقم (٢١٥٧٢) - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ إِسْحَاقَ، أَخْبَرَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ، وَمُوسَى، حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ أَبِي جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحُبُلِيِّ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «أَيُّمَا رَجُلٍ كَشَفَ سِتْرًا فَأَدْخَلَ بَصَرَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُؤْذَنَ لَهُ، فَقَدْ أَتَى حَدًّا لَا يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَأْتِيَهُ، وَلَوْ أَنَّ رَجُلًا فَقَأَ عَيْنَهُ، لَهُدِرَتْ، وَلَوْ أَنَّ رَجُلًا مَرَّ عَلَى بَابٍ لَا سِتْرَ لَهُ فَرَأَى عَوْرَةَ أَهْلِهِ، فَلَا خَطِيئَةَ عَلَيْهِ إِنَّمَا الْخَطِيئَةُ عَلَى أَهْلِ الْبَيْتِ»
تابعهما قتيبة بن سعد أخرجه الترمذي (٢٧٠٧) وحسن بن موسى أخرجه أحمد (٢١٣٥٩).
• الخلاصة: انتهى شيخنا إلى ضعفه مع الباحث محمد حسن كدواني بتاريخ ١٤ ربيع أول ١٤٤٣ موافق ٢٠/ ١٠/ ٢٠٢١ م إلى ضعفه لضعف ابن لهيعة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute