للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لكن مداره على شهر، وهو ضعيف.

٦ - يزيد بن أبي مريم، كما عند الطبراني في «الكبير» (١٤٩).

وقال أبو زُرْعة: فمِن الروايات التي توجب لقاء أبي إدريس لمعاذ، فمِن أحسنها مخرجًا وأوثقها حاملًا، فيزيد بن أبي مريم.

٧ - شُعبة بن الحَجاج، كما عند أحمد (٢٢٠٠٢) وغيره.

ورواية الجماعة أرجح، وتَابَع أبا إدريس:

١ - شهر بن حوشب - ولم يَسمع من معاذ أخرجه أحمد.

٢ - ابن غَنْم، أخرجه الطبراني في «الأوسط» (٥٧٩٥)، ونُعَيْم بن حماد في «زياداته» (٢/ ١٥٥).

٣ - أبو بَحْرِيَّة السَّكُوني، أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير» (١٨٧).

وانتهى شيخنا مع الباحث/ عبد التواب بن راشد الفيومي، إلى تصحيح الخبر بالمجموع أو للشواهد، منها حديث أبي هريرة، وفي سنده محمد بن أبي حُمَيْد الأنصاري، قال الإمام أحمد والبخاري: منكر الحديث.

ورواه مُعتمِر بن سليمان، عن ليث بن أبي سُلَيْم. ووَهَّمه أبو حاتم.

وثَم شواهد أُخَر، انظرها في «سُنن الترمذي» (٤/ ٥٩٨).

<<  <  ج: ص:  >  >>