للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أخرجه أحمد (٣٧٣١)، وأبو داود (٤٢٥٤) في أحد الوجوه عن الثوري، عن منصور، عن رِبْعي بن حِرَاش، عن البراء بن ناجية (١).

وله مُتابَعة ثالثة فيها ضعف من طريق مسروق، أخرجها البزار (١٧٣٧)، والطبراني (١٠٣١١).

ورُوِيَ موقوفًا على ابن مسعود ببعض المتن، رواه أبو إسحاق واختُلف عليه.

انظر «جامع مَعْمَر» (٢٠٧٨٥)، والطبراني في «الكبير» (٩١٥٩).

• الخلاصة: لمُحَسِّن أن يُحسِّن هذه الطرق بمجموعها. وإليها ذهب الباحث عبد الرحمن بن السيد بن صالح.

ووافقه شيخنا أبو عبد الله العدوي على ذلك. وهو كذلك. بتاريخ (٩) ربيع الآخِر (١٤٤١ هـ) المُوافِق (٥/ ١٢/ ٢٠١٩ م).


(١) وإن كان الأرجح في هذا الطريق: قال عمر. وقد شذ محمد بن سليمان الأنباري كما عند أبي داود، رقم (٤٢٥٤) فقال: قالوا: مما بقي أو مما مضى. قال: مما مضى. وغيره على: مما بقي.

<<  <  ج: ص:  >  >>