للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

في سنده سَيَّار، اختُلف في تعيينه، واختُلف في سماعه من طارق (١)، في حال كونه أبا الحَكَم، ويُنظَر: هل للمتن شواهد أم لا؟

ثم عَرَضه الباحث في مجلس آخَر، فانتهى إلى إعلال علماء العلل.


(١) أثبت البخاري السماع.

<<  <  ج: ص:  >  >>