(١٢) شَوَّال (١٤٤٢ هـ): نحن نقول: أخرجه البخاري، ولم يُبْنَ عليه حُكْم،
والله على كل شيء قدير.
بينما قال للباحث: لك أن تَكتب: أخرجه البخاري فيما وقفتُ عليه، ولم أَرَ مُتابِعًا لفُليح بن سليمان، ففي نفسي منه شيء. وإذا كان أحد ضَعَّفه قبلك، فاذكره. فذَكَر الباحث كلام البزار السابق.