وقال أحمد كما في «فتح الباري»(٩/ ٤٩٢): لا يَثبت هذا الحديث، إسناده ليس بشيء. وفي رواية: لا أعلم رواه غير ابن إسحاق.
• والخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث: أحمد بن السيد جلالة، بتاريخ (٨) صفر (١٤٤٤ هـ)، الموافق (٤/ ٩/ ٢٠٢٢ م) إلى شذوذ: «وَمَنْ أَشَارَ فِي صَلَاتِهِ إِشَارَةً تُفْهمُ، فَلْيُعِدْ لَهَا الصَّلَاةَ».
• وأما أدلة الجمهور خلافًا للأحناف، فأصحها وأصرحها حديثان: