في «مستدركه»(١٦٨٦، ١٦٨٧) بإسنادين يُقَوِّي بعضهما بعضًا.
٢ - موسى بن أَعْيَن، أخرجه الدارمي (١٨٩٠)، وابن الجارود في «المُنتقَى»(٤٦١).
٣ - الفُضَيْل بن عِيَاض، أخرجه ابن الجارود في «المُنتقَى»(٤٦٠)، والدارمي (١٨٨٩)، وابن حِبان (٣٨٣٦).
٤ - جرير بن عبد الحميد، أخرجه الترمذي (٩٦٠)، وإسحاق في «مسنده»(٧٦٧)، والبزار (٤٨٥٣)، وابن خُزيمة (٢٧٣٩).
وإن كان الجميع عن عطاء بعد الاختلاط إلا الثوري، والسند إليه نازل، فمِن ثَم تُقَدَّم رواية ابن طاوس وإبراهيم بن ميسرة على الوقف.
*-ورواه ليث بن أبي سُلَيْم- وهو ضعيف- عن طاوس بالرفع، أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير»(١٠٩٥٥).
وخالف الجميعَ حسنُ بن مسلم فقال: عن طاوس، عن رجل أَدْرَك النبيَّ ﷺ.
أخرجه أحمد (١٥٤٢٣) وغيره.
وخالفم جميعًا حنظلة بن أبي سفيان، فأَبْدَلَ (ابنَ عباس) ب (ابن عمر) واختُلف عليه في الرفع (١) والوقف. وعلى فرض ثبوته فالوقف أصح. أخرجه الشافعي في «الأُم»(٢/ ١٨٩)، والنَّسَائي (٢/ ٣٦).