الله بن عبد المجيد أخرجه الدارمي (٢٠٢٣) وابن أبي فديك أخرجه النسائي في «الكبرى»(٤٨٤٨) وعاصم بن علي أخرجه الحاكم (٨٢٦١) وأبو عاصم الضحاك أخرجه البيهقي في «السنن الكبرى»(١٩٣٧٩).
• والخلاصة: أن إسناده حسن لدي؛ للخلاف في سعيد بن خالد القارظي فقد وثقه النسائي ونقل عنه التضعيف وقال ابن حجر وغيره أين قال ضعيف.
وقال الدارقطني: مدني يحتج به. وقال ابن سعد: له أحاديث.
وروى عنه ثلاثة كما في التهذيب.
وقال البيهقي: وهذا أقوى ما ورد في الضفدع.
وقال النووي في «المجموع»(٩/ ٣١): رواه أبو داود بإسناد حسن والنسائي بإسناد صحيح من رواية عبد الرحمن بن عثمان بن عبيد الله التميمي الصحابي وهو ابن أخى طلحة بن عبيد الله.
وكتب شيخنا مع الباحث عمرو بن عمران الشرقاوي بتاريخ (١٦) ربيع آخر (١٤٤٤) الموافق (١٠/ ١١/ ٢٠٢٢ م) على سعيد بن خالد القارظي: لم يوثقه معتبر. أ هـ.
• ثم أورد الباحث له شواهد:
منها حديث أنس أخرجه عبد الرزاق (٨٥٥١) وفي سنده أبو سعيد الشامي متروك.
وأخرجه ابن أبي الدنيا في «الشكر»(٣٦) موقوفًا وفي سنده خالد بن محدوج كذاب.