ب-الأعرج وفي سنده ثلاث علل أشدهن شيخ بن المقريء وهو إسماعيل بن محمد وهو كذاب.
ت-محمد بن سيرين أخرجه ابن عدي في «الكامل» في ترجمة يحيى بن أبي الحجاج وأنه لين الحديث وقال ابن حبان: ربما أخطأ.
والراوي عن يحيى هو رزق الله بن موسى وقال فيه مسلمة الأندلسي: روى عن يحيى بن سعد وبقية أحاديثه منكرة وهو صالح لا بأس به.
٣ - تفرد يزيد بن هارون (١) مخالفًا ثمانية عشر راويًا عن هشيم فقال: «الْيَمِينُ عَلَى نِيَّةِ الْمُسْتَحْلِفِ» وقال الخطيب في «موضح أوهام الجمع والتفريق»(١/ ٢٥٦): واتفق هؤلاء الرواة كلهم على أن لفظ الحديث يمينك على ما يصدقك به صاحبك غير أن عمرو بن عون قال ما يصدقك عليه صاحبك.
واتفق هؤلاء الرواة كلهم على أن لفظ الحديث يمينك على ما يصدقك به صاحبك.
(١) تنبيه تابع عمرو بن عون يزيدَ على ذكر تلقيب عباد وخالفه في المتن.