• الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث: عمر بن ثابت بتاريخ (٣٠) جُمادَى الآخرة (١٤٤٣ هـ) الموافق (٢/ ٢/ ٢٠٢٢ م)، إلى تحسينه مع التغاضي، بدلًا من صحة إسناده سابقًا.
٢ - سبق في «سلسلة الفوائد»(١/ ١٢٩) حديث سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ: "أَنَّ رَسُولَ اللهِ غ أُتِيَ بِقَصْعَةٍ مِنْ ثَرِيدٍ، فَوُضِعَتْ بَيْنَ يَدَيِ الْقَوْمِ، فَتَعَاقَبُوهَا إِلَى الظُّهْرِ مِنْ غَدْوَةٍ، يَقُومُ قَوْمٌ وَيَجْلِسُ آخَرُونَ، فَقَالَ رَجُلٌ: يَا سَمُرَةُ، أَكَانَتْ تُمَدُّ؟ قَالَ سَمُرَةُ: مِنْ أَيِّ شَيْءٍ تَعْجَبُ؟! مَا كَانَتْ تُمَدُّ إِلَّا مِنْ هَاهُنَا. وَأَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى السَّمَاءِ". مع الباحث: د إبراهيم يوسف وأنه صحيح.
ثم عرضه الباحث: ياسر اليماني. بتاريخ (١٥) ذي القعدة (١٤٤٣ هـ) الموافق (١٥/ ٦/ ٢٠٢٢ م): إلى غرابته إلا أن غالب الشراح يحملونه على البركة وعليه فزالت الغرابة.